نقاش حر - An Overview
نقاش حر - An Overview
Blog Article
تعرّف المقابلة الصحفية على أنها مقابلة بين شخص يكون دوره محاور وشخص آخر يعتبر المصدر الذي ستؤخذ منه الإجابات.
يوجد العديد من النصائح التي يمكن أن تساعدك على التخطيط قبل وأثناء وبعد الحوار الصحفي ومنها ما يلي:[٥]
انا لا أتأكد من عملي، لأني أتبع ما يمليه عليَ قلبي قبل عقلي.. حين تأتيني الافكار لا أتمالك نفسي و أدون بشكل عشوائي خوفا من هروبها.
تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب
نقاش حر دون ذباب إلكتروني.. "كلوب هاوس" يفتح نافذة سياسية واجتماعية للمصريين
و أول رواية لي هي الطيبات للطيبين ستصدر في شهر ديسمبر القادم بحول الله .
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا للبدء موضوع جديد.
مصطفى الدبّاس: أعتقد أبعد جدا عن الحل، باعتبار أن نصف الشعب أصبح مهجّرا خارج البلد، والنصف المتبقي هو نازح من منطقة لأخرى، مثل أسرتي. عائلتي مهاجرة لمرتين، الأولى منذ سبعة أعوام من منزلنا في دمشق، والثانية منذ سنة ونصف من منزلنا في إدلب.
أخبار الأمم المتحدة: تحدثت عن تجربتك والخبرة التي اكتسبتها. ولكن ما الذي أضفته أنت إلى البرنامج وللصحفيين الآخرين؟
وأشار عبدالباسط إلى وجود اختلافات كبيرة بين الموجودين على التطبيق، نور الإمارات لكن عودة الحوار والنقاش بينهم مرة أخرى شيء جيد، حيث حقق التطبيق متعة النقاش والحوار.
المشهد الملفت دائمًا أن في كل مظاهرة وطنية واحتجاج على سياسات داخليّة لا بد وأن تلمح علمًا فلسطينيًا هنا وهناك وسط الأعلام الوطنية.. لا تكاد مظاهرة عربية كبيرة تخلو من هذا المشهد. مرّة أخرى، الموضوع الفلسطيني بالنسبة للعرب ليس مجرد قضية عادلة؛ إنه مسألة مكوّنة في تكوين الهويّة الحديثة، وهذا هو الاتجاه الآخر في هذه العلاقة بين فلسطين والعرب. يجابه النظام العربي معضلة في هذا السياق؛ حين يقمع حق الشعوب في الاحتجاج على سياساته الداخلية يستخدم المحتجون قضيّة فلسطين متنفسًا للتعبير وتعريضًا بالنظام؛ رأينا مثلًا كيف تملّصت المظاهرات الداعمة لغزة مؤخرًا من قبضة النظام المصري بإطلاق شعارات تساند فلسطين وفي ذات الوقت تهاجم النظام وتعبّر عن تطلعات وطنيّة.
قدمت الطلب ووصلني القبول، وهو ما أسعدني كثيرا، وهي أكثر مرة أسعد بمثل هذا القبول لأعرف أكثر وأكتسب المهارات.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
لماذا تم فعل ذلك؟ هل أن الهدف من المقال هو الإبلاغ؟ أو الإقناع، الغضب، البيع أو التسلية؟